أسود مصر aswad misr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسود مصر aswad misr

موقع عربي شامل\ يهتم بجميع النشاطات\ والمجالات للنقاش المفتوح الهادف و البناء\ و المواضيع العامة\ كتب نادرة في كل مجال
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
تابع موقع startacraftbusiness
عن كسب المال من خلال المنصات عبر الإنترنت الاستفادة من مهاراتك أو خبراتك
أو مواردك لتوفير قيمة أو أداء المهام للآخرين.
للمتابعة للموقع اضغط هنا من فضلك علي هذا الرابط

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push();
أسود مصر aswad misr :: حقيقة الصوفية والتصوف الاسلامي وعلمائة واهلة :: علماء الصوفية او رجال الصوفيه

شاطر
حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية I_icon_minitimeالإثنين يناير 21, 2013 2:05 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مؤسس الموقع
الرتبه:
مؤسس الموقع
الصورة الرمزية

Admin

البيانات
الجنس : ذكر
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية



حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية







أما حكم القيام لذوي الفضل فجائز، وهو من الآداب الإسلامية المطلوبة وقد نصت كتب الفقه في مختلف المذاهب على جوازه.

أ - نصوص السادة الشافعية:
نقل العلامة الفقيه محمد الشربيني في كتابه “المغني المحتاج” ج3/ص135: (ويُسَنُّ القيامُ لأهل الفضل من علم وصلاح أو شرف أو نحو ذلك لا رياءً وتفخيماً. قال في الروضة: وقد ثبت فيه أحاديث صحيحة) ا هـ.
وللإمام النووي رسالة خاصة سماها “رسالة الترخيص بالقيام لذوي الفضل” في جواز القيام للقادم، واستدل على ذلك بأحاديث كثيرة منها:
1 - أخرج أبو داود في سننه: (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالساً يوماً فأقبل أبوه من الرضاعة فوضع له بعض ثوبه فجلس عليه، ثم أقبلت أمه من الرضاعة فوضع لها شق ثوبه من الجانب الآخر، ثم أقبل أخوه من الرضاعة فقام فأجلسه بين يديه).
2 - وأخرج الإمام مالك في قصة عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه، لمَّا فرَّ إلى اليمن يوم الفتح ورحلت امرأته إليه حتى أعادته إلى مكة مسلماً: (فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم وثب إليه فرحاً ورمى عليه رداءه).
3 - وقام النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم جعفر من الحبشة فقال: “ما أدري بأيِّهما أنا أُسَرُّ بقدوم جعفر أو بفتح خيبر”.
4 - وجاء بحديث عائشة رضي الله عنها: (قدم زيد بن حارثة المدينة والنبي صلى الله عليه وسلم في بيتي، فقرع الباب فقام إليه فاعتنقه وقبله).
5 - وأخرج أبو داود عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يحدثنا فإذا قام قمنا إليه حتى نراه قد دخل).

ب - نصوص السادة الحنفية:
نقل العلامة الفقيه المحقق ابن عابدين عند قول صاحب الدُّر: وفي الوهبانية يجوز؛ بل يندب القيام تعظيماً للقادم، كما يجوز القيام ولو للقارىء بين يدي العالم: (قال في “القنية”: قيام الجالس في المسجد لمن دخل عليه تعظيماً وقيام قارىء القرآن لمن يجيء تعظيماً لا يُكره إذا كان ممن يستحق التعظيم. وفي “مشكل الآثار”: القيام لغيره ليس بمكروه لعينه، إنما المكروه محبة القيام لمن يُقام له، فإن قام لمن لا يقام له لا يكره. قال ابن وهبان: أقول: وفي عصرنا ينبغي أن يُستحب ذلك - أي القيام - لما يورث تركه من الحقد والبغضاء والعداوة، ولا سيما إذا كان في مكان اعتيد فيه القيام. وما ورد من التوعد عليه، في حق من يحب القيام بين يديه كما يفعله الترك والأعاجم). ا هـ. حاشية ابن عابدين ج5/ص254.

ج - نصوص شراح الحديث:
قال أبو سليمان الخطابي الشافعي شارحاً الحديث الذي رواه أبو داود عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: (أن أهل قُرَيْظَةَ لما نزلوا على حكم سعد أرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء على حمار أقمر، فقال النبي عليه الصلاة والسلام: “قوموا إلى سيدكم أو إلى خيركم”، فجاء حتى قعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم).
قال الخطابي: (فيه من العلم أن قول الرجل لصاحبه: يا سيدي، غير محظور، إذا كان صاحبه خيِّراً فاضلاً، وإنما جاءت الكراهة في تسويد الرجل الفاجر، وفيه أن قيام المرؤوس للرئيس الفاضل وللولي العادل، وقيام المتعلم للعالم مستحب غيرُ مكروه، وإنما جاءت الكراهة فيمن كان بخلاف أهل هذه الصفات).
وقال الخطابي أيضاً في شرحه لحديث أبي داود الذي رواه معاوية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من أحب أن يُمَثَّلَ له الرجال قياماً فليتبوأ مقعده من النار”: (قوله صلى الله عليه وسلم: “يمثل” معناه: يقوم وينتصب بين يديه، ووجهه هو أن يأمرهم بذلك ويلزمه إياهم على مذهب الكبر والنخوة). ا هـ. “معالم السنن” للخطابي شرح سنن أبي داود ج4/ص155 - 156.
وقال العلامة السفاريني: (وفي مسند الإمام أحمد رضي الله عنه “قوموا إلى سيدكم فأنزلوه” لكن يَنْصُرُ كونَ الأمر بالقيام له آخرُ الخبَرِ: وكان رجال من بني الأشهل يقولون: قمنا له على أرجلنا صفين يحييه كل رجل منا حتى انتهى إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام. كما في “السيرة الشامية”. “غذاء الألباب شرح منظومة الآداب” للعلامة السفاريني الحنبلي ج1/ص276.
وقد أورد هذا الخبر العلامة علي بن برهان الدين الحلبي في كتابه “السيرة الحلبية” ج2/ص339. في بحث غزوة بني قريظة.
كما ذكره أيضاً مفتي السادة الشافعية بمكة المشرفة العلامة أحمد زيني دحلان في كتابه “السيرة النبوية والآثار المحمدية” ج2/ص131].

وباطنها: أن يصمت بقلبه عن الخواطر، ويصونه عن الالتفات، منتظراً عطاء مولاه، ثم يخرج عاقداً همته، جامعاً نيته على أن يعود إلى أول مجلس من مجالس ذكر الله تعالى يلي هذا الاجتماع.

الذكر المقيد والذكر المطلق


أما الذكر المقيد: فهو الذي ندبَنا إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم مقيَّداً بزمان خاص أو مكان خاص؛ كالذكر بعد أداء كل صلاة، من تسبيح وتحميد وتكبير، وأذكار المسافر والآكل والشارب، وأذكار النكاح، وأذكار تقال عند الشدة ودفع الآفات والمصائب، وعند المرض والموت وما يتعلق بهما، وبعد صلاة الجمعة وليلتها، وعند رؤية الهلال، وإفطار الصائم، وأذكار الحج بأنواعها، وأذكار تقال في الصباح والمساء، وعند النوم والاستيقاظ، وأذكار الجهاد في سبيل الله، وأذكار متفرقة: عند صياح الديك، ونهيق الحمار، وأذكار عند رؤية مبتلى بمرض وغيره.
هذه نبذ قليلة من الأذكار المقيدة، وإن أردت استيعابها فارجع إلى كتب الأذكار.
وأما الذكر المطلق: فهو ما لم يقيد بزمان ولا مكان، ولا وقت ولا حال، ولا قيام ولا قعود، فالمطلوب من المؤمن أن يذكر ربه في كل حال حتى لا يزال لسانه رطباً بذكر الله، والآيات في ذلك كثيرة منها قوله تعالى: {فاذكُرُوني أذكُرْكُم} [البقرة: 152]. وقوله تعالى: {يُسَبِّحون الليل والنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ} [الأنبياء: 20]. وقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اذكُروا اللهَ ذكراً كثيراً وسَبِّحُوه بُكرة وأصيلاً} [الأحزاب: 41 -42]. وقوله تعالى: {والذاكرين الله كثيراً والذاكراتِ أعدَّ اللهُ لهُمْ مغفِرَةً وأجراً عظيماً} [الأحزاب: 35]. وغيرها من الآيات التي تدعو إلى الإكثار من ذكر الله مطلقاً دون تقييد بزمان ومكان، كما أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ندبنا إلى ذكر الله مطلقاً في جميع أحوالنا وأوقاتنا.
فقد روى عبد الله بن بسر رضي الله عنه، أن رجلاً قال: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثُرت عليَّ، فأخبرني بشيء أتشبثُ به، قال: “لا يزالُ لسانُك رَطباً من ذكر الله” [رواه الترمذي في كتاب الدعوات وقال: حديث حسن].
وقد وصفت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقولها: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله في كل أحيانه) [أخرجه مسلم في كتاب الطهارة وفي كتاب الفضائل، والترمذي في كتاب الدعوات، وأبو داود وابن ماجه في كتاب الطهارة].
وقد دعانا عليه الصلاة والسلام في أحاديثَ كثيرةٍ إلى أنواع من صيغ الذكر من تسبيح وتهليل وتكبير واستغفار، دون أن يحدد لها وقتاً معيناً، أو مناسبة خاصة.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لم يفرض الله تعالى على عباده فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال العذر، غير الذكر، فإنه لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على عقله، وأمرَهُم بذكره في الأحوال كلها، فقال عز من قائل: {فاذْكُروا اللهَ قياماً وقعوداً وعلى جُنُوبِكُم} [النساء: 103]. وقال تعالى: {يا أيُّها الذين آمنوا اذكروا اللهَ ذكراً كثيراً} [الأحزاب: 41]. أي بالليل والنهار، وفي البر والبحر، والسفر والحضر، والغنى والفقر، وفي الصحة والسقم، والسر والعلانية، وعلى كل حال [“نور التحقيق” ص147]. وقد نهج الصوفية على هذا المنوال فذكروا الله في جميع أحوالهم وأطوارهم.
وكما أن الذكر منه مقيد بزمن، ومنه مطلق عن ذلك، فكذلك الذكر منه مقيد بعدد، ومنه مطلق عن العدد.
أما المقيد بالعدد فكالتسبيح دبر كل صلاة، وكالتحميد والتكبير...
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: “مَنْ سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبر الله ثلاثاً وثلاثين، فتلك تسعة وتسعون، وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير؛ غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر” [رواه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب المساجد ومواضع الصلاة].
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: “أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يُسبح مائة تسبيحة فتُكتَب له ألفُ حسنة، أو تُحَط عنه ألفُ خطيئة” [رواه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب الذكر والدعاء].
وعن الأغَرِّ بن يسار المُزَني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه، فإني أتوب في اليوم مائة مرة” [رواه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب الذكر والدعاء].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو وعلى كل شيء قدير في يوم مائة مرة، كانت له عدلَ عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضلَ مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه” [رواه البخاري في صحيحه في كتاب الدعوات ومسلم في كتاب الذكر].
يقول ابن علان في شرحه لهذا الحديث: (قال القاضي عياض: ذِكْرُ هذا العدد من المئة، وهذا الحصر لهذه الأذكار دليل على أنها غاية وحدٍّ لهذه الأجور، ثم نبَّه صلى الله عليه وسلم بقوله: “ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه” إلى أنه يجوز أن يُزاد على هذا العدد، فيكون لقائله من الفضل بحسب ذلك لئلا يُظن أنها من الحدود التي نُهي عن اعتدائها، وأنه لا فضل للزيادة عليها كالزيادة على ركعات السنن المحدودة وأعداد الطهارة.
وبالغ آخرون فقالوا: إن الثواب الموعود به موقوف على العدد المذكور.
قال ابن الجوزي: وهذا غلط ظاهر، وقول لا يُلتفت إليه، بل الصواب أنه كما قال الشاعر: ومن زاد زاد الله في حسناته) [“الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية” ج1/ص209 للعلامة ابن علان الصديقي توفي سنة 1057هـ].
وأما الذكر المطلق عن العدد: فهو الذي وجهنا الله تعالى إلى الإكثار منه في جميع أحوالنا وأوقاتنا دون تقييده بعدد مخصوص، كما في قوله تعالى: {يا أيُّها الذين آمنوا اذكروا اللهَ ذكراً كثيراً} [الأحزاب: 41]. وكلما علت همة المؤمن وزادت محبته لله تعالى أكثر من ذكره، لأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره.
ولا بأس للمرشد الموجه أن يُرغِّبَ المريدَ بأعداد معينة من الأذكار ليرفع من همته ويشد من عزيمته، ويدفع عنه الإهمال والتقاعس، وحتى يكون من المكثرين من ذكر الله تعالى.
ألفاظ الذكر وصيغه

ذكرُ الله تعالى بجميع صيغه دواء لأمراض القلوب وعلل النفوس. فمن هذه الصيغ: لا إله إلا الله، ومنها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، والاستغفار وبعض أسماء الله الحسنى، ومنها الاسم المفرد [الله]، وهكذا... وكل هذه الأدوية مستخرجة من صيدلية القرآن والحديث.
وبما أن صيغ الأذكار كثيرة متنوعة، ولكل صيغة تأثير قلبي خاص ومفعول نفسي معين، فإن مرشدي السادة الصوفية - أطباء القلوب وورَّاث الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم في الدعوة والتوجيه والتربية - يأذنون لمريديهم بأذكار معينة تتناسب مع أحوالهم وحاجاتهم، وترقيهم في السير إلى رضوان الله تعالى، وذلك كما يعطي الطبيب الجسماني للمريض أنواعاً من الأدوية والعلاجات تتلاءم مع علله وأسقامه، ثم يبدل له الدواء حسب تقدمه نحو الشفاء، ولهذا لا بد للمريد السالك أن يكون على صلة بالمرشد، يستشيره ويذاكره، ويعرض عليه ما يجده في الذكر من فوائد روحية، وأحوال قلبية، وحظوظ نفسية، وبذلك يترقى في السير، ويتدرج في السمو الخُلقي والمعارف الإلهية.







توقيع : Admin





حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية I_icon_minitimeالأحد يونيو 02, 2013 12:30 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو نشيط
الرتبه:
عضو نشيط
الصورة الرمزية

sad eye

البيانات
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية



حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية






[بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب






توقيع : sad eye






الإشارات المرجعية


الــرد الســـريـع
..





حقائق عن التصوف حكم القيام للعلماء والصالحين والوالدين في نظر السادة الصوفية Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


©phpBB | الحصول على منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع